الأصول الثلاثة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمًنِ الرَّحيم
:اعْلمْ رَحِمَكَ اللهُ أَنَّهُ يَجِبُ عَلَيْنَا تَعَلُّمُ أَرْبَع مَسَائِلَ
المسألة الأُولَى: الْعِلْمُ
وَهُوَ مَعْرِفَةُ اللهِ، وَمَعْرِفَةُ نَبِيِّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ) وَمَعْرِفَةُ دِينِ الإِسْلامِ بالأَدِلَّةِ
المسألة الثَّانِيَة :الْعَمَلُ بِهِ
المسألة الثَّالِثَةُ :الدَّعْوَةُ إِلَيْهِ
المسألة الرَّابِعَةُ :الصَّبْرُ عَلَى الأَذَى فِيهِ
وَالدَّلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ}
قَالَ الشَّافِعيُّ (رَحِمَهُ اللهُ): لَوْ مَا أَنْزَلَ اللهُ حُجَّةً عَلَى خَلْقِهِ إِلا هَذِهِ السُّورَةَ لَكَفَتْهُمْ
وَقَالَ البُخَارِيُّ رَحِمَهُ اللهُ: بَابُ: العِلْمُ قَبْلَ القَوْلِ وَالْعَمَلِ
وَالدَّلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى
{فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا اللَّـهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ}
فَبَدَأَ بِالْعِلْمِ قَبْلَ القَوْلِ وَالعَمَلِ
س)۱ )وہۺوکۺےسنۺاچرۺاسملئۺںیہۺنجۺاکۺاجاننۺرہۺاملسممۺرپۺرضوریۺےہۺاورۺاسۺیکۺدلیلۺایکۺےہۺ؟
ج:ۺالہپۺہلئسمۺ: ملعۺاحلصۺرکانۺینعیۺاہللۺوکۺاچہپاننۺ،ۺاےکسۺیبنۺوک اچہپاننۺاورۺدنیۺاالسلۺوکۺداللئۺےکۺاسھتۺاجاننۺ۔ۺ
دورسۺاۺہلئسمۺ:ۺاسۺےکۺاطمقبۺلمعۺرکانۺ
رسیتاۺہلئسمۺ: ایکسۺاجبنۺدوعتۺدانیۺ،ۺ
وچاھتۺہلئسمۺ:ۺاسۺراہۺںیمۺشیپۺآےنۺوایلۺوفیلکتںۺرپۺربصۺرکانۺ۔
امۺابوتںۺرپۺدلیلۺاہللۺاعتیلٰۺاکۺہیۺرفاممۺےہۺ:
َ ْص ﴿ ِر )